المباراة النهائية للبطولة التي تحمل رقم 29، تأثرت بشكل كبير بحالة
الإجهاد البدني والذهني والفني للاعبي الفريقين من جراء مشوار البطولة
الطويل، وصولا إلى النهائي، حيت أتسمت مباريات الفريقين في الأدوار السابقة
ببذل الجهد والعصيبة خاصة للمنتخب البوركيني، هو ما أنعكس على فقدان
التركيز في هجمات مصيرية كانت كفيلة بتأكيد تفوق نسور نيجيري، الذي كان
مهدد حتى اللحظات الأخيرة، أو إدراك التعادل لخيول بوركينا التي كانت من
الممكن ان تفقد الأمل مبكرا لو أستقبل شباكها المزيد من الأهداف.
0 التعليقات:
إرسال تعليق